وْتّْكَلّْمْ مْعَاهُمْ بْوَاحْدْ الْمْتَالْ كَيْبَيّْنْ بْلِّي خَاصّْهُمْ يْدَاوْمُو عْلَى الصّْلَاة وْمَا يْمَلُّوشْ مْنّْهَا، وْݣَالْ: كَانْ فْوَاحْدْ الْمْدِينَة وَاحْدْ الْقَاضِي مَا كَيْخَافْ لَا مْنْ اللَّهْ وْلَا مْنْ الْعَبْدْ وْكَانْتْ فْدِيكْ الْمْدِينَة وَاحْدْ الْهْجَّالَة كَتْمْشِي لْعَنْدُه وْكَتْݣُولْ لِيهْ: خُدْ لِيَّ حَقِّي مْنْ